1- خطأ السعرات
يعتقد البعض خطأ أن تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية المنخفضة يوميًا، يمكن أن يقلل من الوزن بصورة كبيرة وسريعة. إلا أن هذه الطريقة في حد ذاتها تكفي لتدمير الرجيم. فعندما يشعر الإنسان بالجوع الشديد، يحافظ الجسم من خلال عملية الاحتراق على طاقته، وبالتالي فإن هذا الشخص لا ينقص من وزنه شيئًا، وعندما يعرف ذلك يعود لتناول الطعام بنهم. في حين لا ترجع عملية الاحتراق لسرعتها الطبيعية، والنتيجة زيادة أخرى في الوزن. وينصح خبراء التغذية بألا يحاول الإنسان أن يقلل عدد سعراته يوميًا عن 1200 سعر حراري.
هذا هو الخطأ الثاني. فالإنسان عادة ما يحسب السعرات في طعامه. لكنه ينسى السعرات التي تستهلك عند تناول المياه الغازية والشاي والقهوة. والحل هو تناول مشروبات الأعشاب، وعصائر الفاكهة الطبيعية بدون سكر، والإقلال من المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
يرتكب البعض هذا الخطأ عندما يتوقفون عن نظامهم الغذائي ، والتسليم النهائي بفشل التزامهم بقواعد الرجيم، لمجرد أنهم لم ينفذوها في يوم أو يومين.
ويؤكد خبراء التغذية أن الإنسان يشعر أحيانًا بالإغراء أمام الأطعمة التي يحبها. وربما يوجد في مكان، أو توجه إليه دعوة لتناول الغذاء، فيجد أمامه أنواعًا مختلفة من الأطعمة، فيقبل عليها، ويظن بعدها أن الاستمرار في الرجيم لا يفيد. ويرى الخبراء انه من المستحيل عدم خرق قواعد الرجيم من وقت لآخر، وأن الشخص الذي يستطيع بالفعل تنفيذ 90% من هذه القواعد سوف يفقدن الوزن. وتشير بعض الدراسات أن خرق الرجيم يزيد من سرعة الاحتراق في الجسم وإن كانت المعلومة غير مؤكدة في جميع الحالات.
الذين يقولون : لا للرياضة، هم الذين يرتكبون الخطأ الرابع، فالبعض لا يمارس الرياضة إلا بعد أن ينقص وزنه، حتى يبدو مظهره مقبولا. وهذه المشكلة لأن ممارسة الرياضة تعتبر أمرًا هامًا حتى يصبح الجسم في صورة مناسبة ولتفادي التخلص من الدهون في منطقة دون أخرى بالجسم، مما يؤدي إلى عدم التناسق في الكل، وعلى هؤلاء أن يتغلبوا على إحساسهم بالخوف من ممارسة الرياضة، بارتداء الملابس الرياضية الواسعة أو القيام بأداء التمرينات الرياضية بالمنزل.
يقفز البعض إلى الميزان كل يوم تقريبًا، لمعرفة نسبة النقص في وزنه ويسبب هذا إحباطات متكررة وشديدة، تدفع في النهاية إلى التوقف عن الرجيم. مع أن الوزن يعتمد على أكثر من عنصر، حيث يؤثر فيه تحديد الوقت من النهار أو الشهر، أو حتى الإصابة بالإمساك أو الإسهال، واقتراب الدورة الشهرية.
وينصح خبراء التغذية بالابتعاد عن الميزان، والاعتماد على الملابس أو الحزام في معرفة فقدان الوزن . ويفضل استخدام الميزان مرة واحدة أسبوعيًا.
يرى الخبراء أن الاعتماد على وجبة واحدة أساسية يؤدى إلى تقليل سرعة عملية التمثيل الغذائي، واحتراق الدهون، مما يساعد على تقليل سرعة التخلص من الوزن الزائد.
وينصح الخبراء بتقسيم سعرات اليوم على عدد أكبر من الوجبات، والدراسات تشير إلى أن تقسيم تناول الطعام على وجبات وفترات يؤدى إلى زيادة سرعة التمثيل الغذائي، ومن ثم نجاح الرجيم.
من الخطأ أن يبدأ الإنسان الرجيم وهو في حالة عصبية أو عاطفية مضطربة، وأن يكون على وشك الانتقال من عمل لآخر، أو بعد تعرضه لصدمة عاطفية.
والدراسات النفسية تؤكد أن البعض يبالغ في تناول الطعام عندما تواجهه مشكلة ما، أما إذا فقد وزنه بسبب التوتر، فسرعان ما يعود الجسم لحالته الطبيعية بعد انتهاء أسباب التوتر.
في بعض الأحيان يأكل الإنسان قطعة حلويات جاتوه، مؤكدًا لنفسه أنه ينقص عدد سعراتها من سعرات اليوم التالي. وهذه الطريقة خاطئة تمامًا تجعله بدون سعرات. والحل هو أن يقلل الشخص عدد السعرات التي يتناولها في اليوم السابق للحفل، بحيث يصبح لديه الفائض الذي يمكن استخدامه فيما بعد دون مشاكل.
هذا الخطأ يتعلق بعدم تنفيذ قاعدة المقادير المسموح بها. ففي الأيام الأولى للرجيم يراعي الإنسان هذه المقادير بدقة، ولكن مع الأسبوع الثاني تبدأ الأعذار، وتتحول ثمرة البطاطس الصغيرة إلى ثمرة وزنها نصف كيلو وتتحول قطعة التوست إلى رغيف كامل ، وهكذا. وينصح خبراء الأغذية بالالتزام بالمقادير المحددة.
على الإنسان أن يختار الرجيم الذي يتناسب مع أسلوب حياته، فلا يمكن لرجيم يعتمد مثلا على تناول الخضراوات الطازجة، أو تقليل الكربوهيدرات. أن يؤدي غرضه، إذا كان هذا الشخص يتناول السندوتشات في وجبة الغداء. كما أن إعدادك لطعام خاص بعيدًا عن طعام الأسرة قد يشعرك بالضيق، فلا يستمر هذا النظام، ويجب تقليل الدهون وممارسة الرياضة، ويمكن إعداد سندوتشات من الخبز الأسمر المحشو بمواد قليلة الدسم. كما يمكن إعداد وجبة واحدة بدلا من وجبتين بتناول اللحوم الحمراء، والدجاج بعد نزع الجلد عنه.
2- المشروبات الغازية
هذا هو الخطأ الثاني. فالإنسان عادة ما يحسب السعرات في طعامه. لكنه ينسى السعرات التي تستهلك عند تناول المياه الغازية والشاي والقهوة. والحل هو تناول مشروبات الأعشاب، وعصائر الفاكهة الطبيعية بدون سكر، والإقلال من المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
3- فشل الرجيم
يرتكب البعض هذا الخطأ عندما يتوقفون عن نظامهم الغذائي ، والتسليم النهائي بفشل التزامهم بقواعد الرجيم، لمجرد أنهم لم ينفذوها في يوم أو يومين.
ويؤكد خبراء التغذية أن الإنسان يشعر أحيانًا بالإغراء أمام الأطعمة التي يحبها. وربما يوجد في مكان، أو توجه إليه دعوة لتناول الغذاء، فيجد أمامه أنواعًا مختلفة من الأطعمة، فيقبل عليها، ويظن بعدها أن الاستمرار في الرجيم لا يفيد. ويرى الخبراء انه من المستحيل عدم خرق قواعد الرجيم من وقت لآخر، وأن الشخص الذي يستطيع بالفعل تنفيذ 90% من هذه القواعد سوف يفقدن الوزن. وتشير بعض الدراسات أن خرق الرجيم يزيد من سرعة الاحتراق في الجسم وإن كانت المعلومة غير مؤكدة في جميع الحالات.
4- لا .. للرياضة
الذين يقولون : لا للرياضة، هم الذين يرتكبون الخطأ الرابع، فالبعض لا يمارس الرياضة إلا بعد أن ينقص وزنه، حتى يبدو مظهره مقبولا. وهذه المشكلة لأن ممارسة الرياضة تعتبر أمرًا هامًا حتى يصبح الجسم في صورة مناسبة ولتفادي التخلص من الدهون في منطقة دون أخرى بالجسم، مما يؤدي إلى عدم التناسق في الكل، وعلى هؤلاء أن يتغلبوا على إحساسهم بالخوف من ممارسة الرياضة، بارتداء الملابس الرياضية الواسعة أو القيام بأداء التمرينات الرياضية بالمنزل.
5- الميزان
يقفز البعض إلى الميزان كل يوم تقريبًا، لمعرفة نسبة النقص في وزنه ويسبب هذا إحباطات متكررة وشديدة، تدفع في النهاية إلى التوقف عن الرجيم. مع أن الوزن يعتمد على أكثر من عنصر، حيث يؤثر فيه تحديد الوقت من النهار أو الشهر، أو حتى الإصابة بالإمساك أو الإسهال، واقتراب الدورة الشهرية.
وينصح خبراء التغذية بالابتعاد عن الميزان، والاعتماد على الملابس أو الحزام في معرفة فقدان الوزن . ويفضل استخدام الميزان مرة واحدة أسبوعيًا.
6- وجبة واحدة فقط
يرى الخبراء أن الاعتماد على وجبة واحدة أساسية يؤدى إلى تقليل سرعة عملية التمثيل الغذائي، واحتراق الدهون، مما يساعد على تقليل سرعة التخلص من الوزن الزائد.
وينصح الخبراء بتقسيم سعرات اليوم على عدد أكبر من الوجبات، والدراسات تشير إلى أن تقسيم تناول الطعام على وجبات وفترات يؤدى إلى زيادة سرعة التمثيل الغذائي، ومن ثم نجاح الرجيم.
7- صدمة عاطفية
من الخطأ أن يبدأ الإنسان الرجيم وهو في حالة عصبية أو عاطفية مضطربة، وأن يكون على وشك الانتقال من عمل لآخر، أو بعد تعرضه لصدمة عاطفية.
والدراسات النفسية تؤكد أن البعض يبالغ في تناول الطعام عندما تواجهه مشكلة ما، أما إذا فقد وزنه بسبب التوتر، فسرعان ما يعود الجسم لحالته الطبيعية بعد انتهاء أسباب التوتر.
8- اليوم .. وغدًا
في بعض الأحيان يأكل الإنسان قطعة حلويات جاتوه، مؤكدًا لنفسه أنه ينقص عدد سعراتها من سعرات اليوم التالي. وهذه الطريقة خاطئة تمامًا تجعله بدون سعرات. والحل هو أن يقلل الشخص عدد السعرات التي يتناولها في اليوم السابق للحفل، بحيث يصبح لديه الفائض الذي يمكن استخدامه فيما بعد دون مشاكل.
9- زيادة المقادير
هذا الخطأ يتعلق بعدم تنفيذ قاعدة المقادير المسموح بها. ففي الأيام الأولى للرجيم يراعي الإنسان هذه المقادير بدقة، ولكن مع الأسبوع الثاني تبدأ الأعذار، وتتحول ثمرة البطاطس الصغيرة إلى ثمرة وزنها نصف كيلو وتتحول قطعة التوست إلى رغيف كامل ، وهكذا. وينصح خبراء الأغذية بالالتزام بالمقادير المحددة.
10- سندوتشات ولحوم
على الإنسان أن يختار الرجيم الذي يتناسب مع أسلوب حياته، فلا يمكن لرجيم يعتمد مثلا على تناول الخضراوات الطازجة، أو تقليل الكربوهيدرات. أن يؤدي غرضه، إذا كان هذا الشخص يتناول السندوتشات في وجبة الغداء. كما أن إعدادك لطعام خاص بعيدًا عن طعام الأسرة قد يشعرك بالضيق، فلا يستمر هذا النظام، ويجب تقليل الدهون وممارسة الرياضة، ويمكن إعداد سندوتشات من الخبز الأسمر المحشو بمواد قليلة الدسم. كما يمكن إعداد وجبة واحدة بدلا من وجبتين بتناول اللحوم الحمراء، والدجاج بعد نزع الجلد عنه.